الأربعاء، 31 ديسمبر 2008
لغز الحياة
الاثنين، 29 ديسمبر 2008
أنا آسف...
الاثنين، 1 ديسمبر 2008
الجيش... يامزاجو...
الأحد، 26 أكتوبر 2008
شوية حب ..
الجمعة، 17 أكتوبر 2008
الخميس، 9 أكتوبر 2008
الجمعة، 19 سبتمبر 2008
مش عارف !!!!!!!!!
أكتب عن فرحة التخرج
ولا قرف الشغل
ولا ملل الحياة
ولا عن حبي اللي بيحتضر :(
مش عارف بجد !
المهم ... أو سيبك أنت من كل ده (شغاااااااااااااال يونيفرسال)
كل سنة وأنتوا طيبين (ولو أنها متأخرة)
عاملين إيه في الحياة ؟؟؟؟؟؟
يارب تكونوا أحسن مني حالاً
أنا دلوقتي الحمد لله أتخرجت وبشتغل في صيدلية د/ عفاف سمك
وكمان بشتغل في صيدلية د/ محمود جابر
وبأهل نفسي للجيش عقبال عندكوا جميعًا :)))))))
ربنا يرحمنا برحمته في الدنيا دي
وربنا يرحمك يا (إسلام)
أنت الوحيد اللي كنت مهون عليا كل حاجة في الدنيا دي
ربنا يرحمك
سلام مؤقت
ولنا عودة بس بعد الاعلانات :(((((((
............
الثلاثاء، 12 أغسطس 2008
الناس.. الدنيا.. وأنا وأنتِ
53- بحاران
كنت واقفًا في ساحة الكلية حينما مرت أمامي زميلتي (...) الفرقة الرابعة وكان وجهها ينطق بما يعتمل بداخلها ! فاتجهت إليها وسألتها عن أحوالها وبعد ذلك أخبرتني بشيء....
(...): أنا نفسي أخلص بقى عشان أروح مكان تاني وأعيش وسط ناس تانية.
أنا: يااااه.. ليه يعني؟؟!!
(...): الناس هنا بقت وحشة أوي.
أنا: عادي ده الطبيعي... وأكيد أحنا كمان وحشين...
(...): !!!! بس أنا عمري ما أديت وعد وخلفته... ياترى أنت وحش؟!!
أنا: أكيد في حاجات بعملها غلط...
ثم بعد ذلك تركتني لتلحق قطارها... وجلست أنا أفكر فيما قالت...
وإليها أكتب موضوعي هذا وإلى نفسي بعدها...
إن الحياة لن تسير كما نريد لها... ولن يتعامل الناس بما نريد لهم أن يتعاملوا...
فالدنيا من حولنا تغيرت... تغيرت كثيرًا... للأسوء من وجهة نظري !
فبرغم التطور والتكنولوجيا والتقدم لم يعد هناك أي صورة من صور المشاعر والعواطف...
انمحت تلك الكلمات من قاموس العالم اليوم !
ولكن رغم ذلك بعض منا يحتفظ بها بداخله- مثلك ومثلي- ولكن من يقدر؟؟
إن ما ذكرتيه من وعدٍ مخلوف لهو أبسط شيء من الممكن أن يحدث !
لقد اختلطت المبادئ تمامًا (على رأي كاتبي المفضل د/ أحمد خالد توفيق)
أنكِ لتري الآن الموظف المحافظ على أداء الفروض ثم يأتي ليأخذ الرشوة وكأنما الدين عبادات فحسب يؤديها بسرعة ثم يعود لأخذ الرشوة, تأملي ذلك الذي يحرص على الحمية ولا يأكل إلا ربع رغيف على الغداء ثم يلتهم علبة حلوى كاملة بعد الطعام!
ومن الأمثلة الكثير والكثير... أنهم يظنون أنهم على حق لمجرد أنهم يفعلون نصف الصواب أو نصف الحقيقة...
أن العالم من حولنا أصبح مادي تمامًا... وأصبح لا قيمة هاهنا لأي إحساس داخلي...
أننا الآن من النادر أن تجدي مثلنا !
ولست أقصد بذلك أننا ملائكة... لا ولكننا نحاول ألا نكون مثلهم !
أن الناس كلها أصبحت كاذبة.. منافقة.. جشعة.. مرتشية..
أصبحت الدنيا سواد !
ونحن- إلى حد ما- مازلنا محتفظين بنقائنا...
ولكن النقاء حينما يكون وسط السواد فإنه- وغصبًا عنه- يتسخ ويفقد نقاؤه مع الوقت !
ولذا فنحن أيضًا مع الوقت نفقد بياضنا ونقائنا !
ولكننا نحاول... فقط نحاول... ألا ننزلق كلية إليهم !
وخلاصة القول...
إن النقاء أصبح الآن تهمة... وموضعًا للسخرية !
والمبادئ لم يعد لها معنى اليوم !
والمشاعر كلمة انمحت من القاموس كما قلت لكِ !
لذا فالمفروض أن نعيش بلا مبادئ وننسى مشاعرنا في ظلام تام هي دنيانا !
ولكن لا...
أننا سنعيش بمبادئنا ومشاعرنا... لعل الله يلقي بنوره على القلوب العمياء والمشاعر الجافة فنعود إلى سابق العهد والزمان... إلى...
زمن النقاء...
الاثنين، 11 أغسطس 2008
نار الاطمئنان
"محمود" اسم مألوف له رنين حلو و.... ولكن ليس هذا ما يهمنا ها هنا...
ذلك هو بطل قصتنا اليوم... إنسان عادي جدًا... مثلي ومثلك...
إنسان هادئ بطبعه... طيب... حاضر الذهن ويحب الدعابة...
إنسان ملتزم –إلى أقصى درجة- بتنفيذ القوانين...
يصرح –دائمًا كلما سنحت له الفرصة- بأن كل إنسان إذا التزم بالقوانين والضوابط الموضوعة من قبل الدولة أو الحكومة سوف تتغير الحياة للأفضل !
فهو مؤمن بذلك تمامًا...
يعمل "محمود" موظفًا في مصلحة حكومية... يحب عمله كثيرًا..
ولكنه كثيرًا ما يختلف مع زملاؤه في العمل... بالرغم من حبهم الشديد له وحبه كذلك لهم !
وذلك بسبب التزامه الشديد بكل ما هو رسمي أو قانوني أو شرعي...
فهو يرفض أي نوع من التحايل على القانون... يرفض أن توضع أوراق ذات قيمة مالية في درج مكتبه مقابل إنهاء أوراق مطلوبة دون المرور بدورته الحكومية الروتينية...
إنه يخشى مخالفة البيروقراطية- الروتين الحكومي-...
وذلك ما يجعله أحيانًا يشعر بالوحدة والضيق...
يشعر بالغربة وسط زملاؤه... يشعر بأنه وحده وسط أناس جشعة... تستغل وظيفتها أسوأ استغلال...
وحينما يتعمق الشعور بداخله... يحس بالضعف !
فهو واحد مقابل مئات... بل آلاف الآلاف...
ولكنه -في النهاية- قرر أن يمتلك سلاحًا !
سلاح يدافع به عن مبدئه... سلاح يحميه ويطمئنه...
وأخذ يفكر أيامًا وليالي في ماهية ذلك السلاح...
وأخيرًا هداه عقله إلى سلاح لا بأس به... سلاح قديم قدم الإنسان... إنه أول سلاح اكتشفه الإنسان...
إنه أول ما دافع به رجل الغابة-قديمًا- عن نفسه وأسرته ضد حيوانات الغابة المتوحشة...
إن السلاح ما هو إلا "النــــار" !
أرى ملامح الدهشة مرسومة على وجوهكم... وعلامات الاستنكار ترسم ملامحها بشدة... ولكن تلك ليست دعابة.. وبالطبع أنت لم تخطئ القراءة...
أنها الحقيقة إذن...
لقد قرر "محمود" أن يمتلك "ولاعة"...
لا أعلم كيف أصف لكم سعادته عندما توصل إلى ذلك القرار... لقد أحس بنشوة ما بعدها نشوة...
إنها نار الاطمئنان بالنسبة له...
( من يمتلك "مسدسًا" ويضعه باستمرار تحت وسادته أو في درج مكتبه... إنه غالبا لا يستخدمه وأحيانًا لا يعرف كيفية استخدمه... ولكن مجرد وجوده في متناول يده يعطيه الشعور بالاطمئنان...)
وذلك هو حال بطلنا...
لذا قرر امتلاك "ولاعة" نادرة... قرر أن تكون "الولاعة" غير تقليدية... غير مألوفة...
ولقد أستغرق منه البحث ثلاثة أيام كاملة...
حتى توقف عند ذلك التاجر البسيط... فوقعت عيناه عليها ساكنة في هدوء...
وكانت بالضبط كما تخيلها...
"ولاعة" غريبة الشكل... سداسية مجسمة لها زر لفتح مقدمتها وزر آخر لخروج اللهب...
وعندها لم يتردد قط... نقد الرجل ثمنها الزهيد فورًا...
وأخذها نشوان...
عبث بنيرانها قليلاً... ثم وضعها في جيبه...
وسار مستكملاً طريقه...
شاعرًا بالراحة والاطمئنان...
الاثنين، 21 يوليو 2008
قلبي...
تعطي بغير حساب...
تعطي ولا تنتظر الرد... ولكنك أحيانًا تفتقده كثيرًا...
تعطي كل مشاعرك... كل عواطفك...
مندفع دائمًا... وذلك سبب كل حزنك...
نعم... ذلك هو سبب شقائك...
حينما تجد من تعطيه... لا يعطيك...
ويعتقد ما يأخذه هو شيء طبيعي...
وأنه من الواجب علي أن أفعل ذلك شئت أم أبيت...
وكأن العطاء أصبح حقًا مكتسبًا وليس هبة !!
وتحولت كل المعاني الجميلة... لفتات منثورة...
وكل العواطف اليانعة... لمشاعر ذابلة...
نعم... ولكنك لم تتعلم بعد يا قلبي...
مازلت كما أنت تعطي بغير حساب...
حتى بعد كل ما سببه عطاؤك من حزن لك...
ولن تتعلم ما دمت قلبي الحنون... قلبي الضعيف...
الذي كلمة بسيطة تسعده وتفرحه... وتجعله يعطي أكثر بدون مقابل...
فشكرًا لك يا قلبي على عطائك للآخرين...
وجرحك لي وحدي...
الجمعة، 11 يوليو 2008
مشاهد من الحياة
المشهد الأخير
ألهث من كثرة الجري وشدة العطش وقيظ النهار فقد كنت أحاول الإفلات من مطاردة سيارة لا هم لها سوى أن تعرقل مساري وتشل حركتي ....
ولكن قبل ذلك ببضعة أيام.........
المشهد الأول
سائر في طريق ترابي طويل ....
على يميني الشمس ساطعة والأشجار تلمع ببريقها الأخضر الجذاب والأزهار متفتحة كابتسامة طفل بريء في المهد وكأننا في فصل الربيع البديع.
وعلى يساري النقيض تمامًا..!!
السماء مظلمة حالكة السواد ورياح باردة في الجو تسري كالصقيع في ظهري فأحس بارتعاشه في بدني كله والأمطار تهطل بلا توقف تتخللها صواعق من البرق الأزرق المخيف وكأننا في فصل الشتاء.
مستمر في حركتي المنتظمة الرتيبة تارة أخطو إلى يميني فأحس براحة شديدة وتارة يحتم علي طريقي أن أخطو إلى يساري فأحس برجفة مخيفة... لكن هذا لا يوقفني أبدًا بل يعطيني قدرة الاستمتاع بالجانب الآخر.
وأستمر الحال كذلك بضعة أيام ولكن دوام الحال من المحال –كما يقولون–...
المشهد الثاني
في ظل سيري بين ذلك الجانب وذاك..إذا بسيارة ظهرت فجأة من العدم...
في باديء الأمر لا أبالي...ولكني بعد ذلك أكتشف أنها تطاردني باستماتة أحاول أن أفكر فيما أنا فاعل؟؟ ولكن عقلي مضطرب عاجز عن التفكير فلا أجد سوى الفرار منها بلا هدف معين...
أعود إلى حيث بدأت... حيث....
المشهد الأخير
تطاردني السيارة بلا كلل ولاملل أحاول أن أراوغها وأحتمي بيميني حيث الأشجار والأزهار ولكن سرعان ما تظهر وتستكمل مطاردتي فأحاول أن أستتر في ظلمة يساري ولكنها أيضًا تراني....
أقف لالتقط أنفاسي وامشي باتجاه البئر الموجود في منتصف الطريق لأروي ظمأى...إحساس بالراحة يعتريني وكأنني لم أ كن في مطاردة مستميتة منذ ثوانٍ....
ولكن سرعان ما ظهرت السيارة مرة أخرى لنبدأ المطاردة من جديد!!!
فما الحياة إلا بداية ونهاية... بسمة ودمعة.... فأنت فيها لا تفرح كثيرًا... ولا تحزن كثيرًا....
السبت، 5 يوليو 2008
إبتسامة رضا
تبدد الظلام عن تلك المنطقة من أحياء مصر القديمة بمولد فجر جديد وتبدد السكون المسيطر هناك....
فيجد أنه والحمد لله –على حد قوله- لم ينس فعل أي شيء مما هو معتاد على فعله بالصباح !!
الخميس، 26 يونيو 2008
رثاء إسلام عميره
إسلام سلام ياصاحبى
يا ضحكة وحلم أخضر
يا عيون مليانة بكرة
كان نفسه يعيش ويكبر
إسلام الجنة حلوة
أحلى من دنيا زايلة
صحيح الفرقة مرة
لكن أهى دنيا دايرة
بنحب كتير ونعشق
وندوب فى عيون حبيب
تستنى لقاه بشوقة
فجأة عنك يغيب
كان لسه يادوب بيحبى
فرحة أبوك وأمك
راحت وياك يا صاحبى
إسلام سلام مؤقت
ولقانا يكون هناك
فى ظل العرش نسكن
واشرب م الحوض معاك
إسلام سلام مؤقت
فى الجنة يكون لقاك
السبت، 21 يونيو 2008
البقاء لله
الخميس، 19 يونيو 2008
وألقيت عليهم القنبلة في هدوء !
كنت أعلم بأنني أرتكب جُرمًا ما...!
ولكنني لم أستطع التراجع...
وحينما أنهيت جريمتي...
عُدت لهما..
وصوت ضميري يعلو على صوتي..!
أقول لهما أم لا ؟؟؟؟
حيرة شديدة ....
أفجر القنبلة أم أبقيها ؟؟؟؟
دخلت عليهما بهدوء ... وثقة من لم يرتكب الخطيئة...
ثم ألقيت القنبلة في هدوء تام !
وكأنني لم أدبر لها منذ اليوم الأول !
وأكملت حديثي بسلاسة...
وكأنني لم أفجر القنبلة منذ وهلة !!!
الأحد، 15 يونيو 2008
المرأة...
أهواكِ...
وأعشق الحديث إليكِ...
كما أعشق الكتابة عنكِ...
كيف لا وأنتِ... نصف المجتمع... "بل ثلاثة أرباع المجتمع الآن"
كيف لا وأنتِ... جدتي وأمي وأختي وزوجتي وعمتي وخالتي و.....
كيف لا وأنتِ... سبب استمرار البشرية...
أحبك ؟؟؟
نعم... أحبك أيتها المرأة...
ولكنني أحيانًا أريد أن أضايقك !!!
أرجوكِ... لا تفهمينني خطأ !!!
أنني أقصد بذلك مداعبتك ليس أكثر !!!
أتعلمين حينما تضايقين صديقتك لتري رد فعلها...
حينما تضايقين ولد صغير السن لتري ماذا سيفعل ؟ وماذا سيقول ؟ذلك بالضبط هو ما أفعله...
ترى أفهمتين ما أقصده ؟
أنني بعيد كل البعد عن الأحزاب التي تطلق على أنفسها "أعداء المرأة"...
بل على النقيض...
أنني مؤمن تمامًا بطبيعة المرأة الرقيقة, الحساسة, الخجلى, اللطيفة, اللينة...
كما أنني مع التعامل مع المرأة بكل رقة وهدوء... فهي مخلوق ضعيف سهل الكسر...
ولست أقصد بذلك إهانة أو أي شيء خاطئ...
ولكن تلك هي أصل طبيعة المرأة...
كتلة من العواطف والمشاعر الجميلة تتحرك على قدمين...
النصف "الحلو" بالنسبة لكل رجل...ولكنني بالرغم من إيماني بذلك...
لا أعرف كيف أمنع نفسي من مضايقتك؟!!
أن مضايقتي لكِ في حد ذاتها حب واهتمام...أنكِ ملكة متوجة على عرشك...
يُقدم لكِ فروض الطاعة والولاء...
وستظلين هكذا أبد الدهر...
ستظلين أنتِ الزهرة الجميلة التي تعطر الحياة...
ستظلين أنتِ الوقود الذي يحركني... (كما يقول كاتبي المفضل "يوسف السباعي")
الذي يجعلني أعمل وأجتهد وأنجح في تلك الحياة الشاقة...
وصدق المثل القائل : "وراء كل رجل عظيم امرأة"
فأنتِ سر كل نجاح...
أعلم بأن كلماتي قليلة وإنها لن تكون إلا قطرة فيكِ...
ولكن أرجو أن تكون عبرت عما بداخلي تجاهك... وأوضحت حقيقة مشاعري...
فإنني أكثر ما أخشاه أن أظلم أو أتهم بصفة ليست بي...
وفي الختام...
أرجو ألا تنفري مني ومن مضايقاتي...
فأنا وأنتِ المجتمع...
أنا وأنتِ الحياة...
وإلى أن نلتقي ثانيةً في دنيانا الصغيرة أو على الورق....
لكِ مني كل الحب والصدق والأمنيات الطيبة...
الثلاثاء، 10 يونيو 2008
حينما فقدتك...
وقفت أنظر لحالي...
أتذكر نفسي قبل الآن...
كيف كنت وماذا أصبحت؟؟؟
كنت إنسانًا مرحًا... لا تفارق البسمة شفتيه...
كنت إنسانًا متفائلاً...
كنت عاشقًا للطبيعة... محبًا للحياة...
ولكنني أصبحت بعيدًا كل البعد عن ذلك الإنسان...
أصبحت حطامًا...
أصبحت بقايا إنسان...
أصبحت حزينًا... متشائمًا...
أصبحت كارهًا للحياة بدونك...
لقد أغلقت قلبي بعدكِ على كل مشاعري...
على كل عواطفي...
لقد أصبحت بخيلاً بها حتى على نفسي...
لقد فقدت كل المعاني الجميلة...
فقدت أغلى ما أمتلكه في حياتي...
حينما فقدتك...
تحولت حياتي إلى ظلام دامس أبدي...
تحول قلبي إلى قطعة حجر صلدة...
تحولت مشاعري الجميلة إلى عذاب يكويني...
حينما فقدتك...
ضاع هدف كان أمامي...
ضاع حلم يسكن وجداني...
ضاعت كل طموحاتي وآمالي...
لقد كنت لي نعم الصديق...
لقد كنت لي نعم الحبيب...
وحينما فقدتك...
أصبحت لي مصدر شقاء...
أصبحت لي مصدر آلام...
ولكنني بالرغم من ذلك...
لن أستطيع أن أنتزع حبك من أعمق أعماقي...
لن أستطيع أن أكرهك...
لكنني سأعيش على ذكراكِ...
وحينما ألقاكِ مصادفة... لا أعلم ماذا سأفعل؟؟؟
أ سأقف لتحيتكِ أم سأتجنب سلامكِ؟؟؟
ولكنني حتمًا سأتمنى لكِ أجمل الأمنياتِ...
الأحد، 1 يونيو 2008
7 = (ح) ...
وأحنا علطول محتاجين...
فتلاقي الاختراعات ملية البلد !
حتى في لغة الحوار بينا...
لتظهر لغة جديدة وهي أيضًا اللغة الأم على الأنترنت والشات
وهي عربي إنجليزي أو إنجليزي مُعرب !
وفيها تتخذ الكلمة العربية حروفًا إنجليزية بحتة ...
أزيك = Ezayk
وتستبدل حروف (ح) بـرقم (7) , (ع) بـ (3) , (ء) بـ (2) , (خ) بـ (5)
ولكنني لكي أفهم جملة واحدة من تلك اللغة اقرأها 3-5 مرات على الأقل ...!
إنها لغة جديدة علي- فلا تلومني- كما أنني أبغضها جدًا لأنني بطيء جدا في كتابة الحروف الإنجليزية على الكيبورد...
وحينما قابلتها هذا اليوم وجدتها تتحدث تلك اللغة
وذلك لأنها تدخل على شبكة الأنترنت من الموبيل والبرنامج المستخدم لا يتيح الكتابة إلا بالإنجليزية ...
وفي لحظة نسيت - كل ما هو مذكور أعلاه - من بغض وعدم فهم !
لتتحول هذه اللغة إلى لغة حوار مشتركة بيننا وبكل سلاسة !
الجمعة، 23 مايو 2008
مدونات مصرية للجيب
أ/ يحيى هاشم مدير دار أكتب وهو بيقدم الكتاب
أحمد المهني وهو بيتكلم عن حلمه اللي بقى حقيقية زي الشمس
* معلش أنا أتأخرت في التدوينة دي بس أعمل اية امتحاناااااااااااااااااااات
أدعوا لي
السبت، 17 مايو 2008
الدهشة الأولى...
المكان : جميع أنحاء جمهورية مصر العربية .
حبيت بس أسجل اللحظة دي عشان التاريخ يسجل ورايا....
وأقول لعمووووووووووور حبيب قلبي :
ألف ألف ألف مبرووووووووك على ديوانك الأول....
وعقبال ديوانك المائة يا حبي.
أضغط على الصورة للجروب على الفيس بوك
الجمعة، 16 مايو 2008
هواجس.. وخوف من المستقبل - القريب جدًا-...
ما رأيكم فيما يمنع بناء حياة جديدة ؟؟؟
فيما يمنع عفة إنسان ؟؟؟
إنك لكي تتزوج تحتاج إلى المادة - الفلوس يعني !- التي لا تمتلكها الآن !!!
***********
مجرد هاجس جه في بالي قولت لازم أسجله....
عشان أعمل حسابي في المستقبل - القريب جدًا -
أن يبقى عندي فلوس كتيييييييييييييييير أوي !!!