إليها
قابلتها صدفة
وأعُجبت بها - غصبًا عني-
لأن جمالها فاق الحدود ...
حين ترى قمرًا مضيئًا فأنك تتعجب وتعُجب ...
فماذا تفعل لو كلمته وكلمك ؟؟
رأيته رؤى العين ...
لك ان تفعل ماشئت وليس عليك حرج ...
فما ذنبي إذا جننت بالقمر ؟؟
لدرجة أنني حلمت به ...
ولمسته بيدي ...
وأحسست بأنفاسه ...
ومهما حكيت ومهما وصفت مش هقدر اوفيه حقه ...
لأنه قمر متنكر في هيئة بشر ...
إلى القمر ....
هنا وهناك
إلى الجمال الكائن بأعماقها...
إليها وحدها